لم تطأ أقدام الإنسان سطح القمر :

بدأت فصول الكذبة عندما حطت مركبته المفترضة "Apollo XI" في إحدى القفار الأمريكية المترامية الأطراف باستعمال مؤثرات سنيمائية خاصة "Effets spéciaux cinématographiques" إذ عاد هذا السيناريو على المحطة بعدها بأرباح وصلت إلى 30 مليار دولار.
تعود قصة المشي على القمر إلى الحرب الباردة التي دارت آنذاك بين الولايات المتحدة الأمريكية و الإتحاد السوفياتي حيث أن هذا الأخير كان له السبق في السباق المحموم لغزو الفضاء بإرساله مركبتين فضائيتين "1 و 2 Spoutnik" سنة 1957، كان الطرفان يستعرضان عضلاتهما في هذا المجال حتى انتهى المطاف بالولايات المتحدة الأمريكية للتفكير في هذه الكذبة.
بعد الإطلاع على الصور و الأشرطة المؤرخة لهذا الحدث تبين ما يلي:
- رفرفة العلم الأمريكي بالرغم من عدم وجود رياح على سطح القمر.
- غياب آثار الفوهات القمرية "Cratères lunaire" تحت المركبة المقلة للطاقم الفضائي.
- عدم إمكانية عيش الطاقم بسبب إشعاعات حزام "Van Allen".
- اختفاء وميض النجوم في مكان هبوط المركبة.
- ظلال غريبة ترجح وجود ساقطات ضوئية "Des projecteurs".
في هذا الشريط نرى صحفيا يقترب من رائد الفضاء "Neil Armstrong" قائلا : "نقدم لك فرصة لكي تقسم على الكتاب المقدس كونك مشيت على سطح القمر"
في الوقت الذي بدا فيه "Neil Armstrong" و كأنه يبحث عن الإجابة اِستطرد الصحفي قائلا : " إن كنت قد مشيت بالفعل على سطح القمر فلماذا لا تقسم؟" تبادل الطرفان بعض الكلمات ثم قدم له الصحفي $ 000 5 لكي يقسم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق