Menu horizontal

حقيقة الشبكات الإجتماعية

حقيقة الشبكات الإجتماعية "Facebook و Twitter" :
Mark Zuckerberg
لقد وصل عدد المنخرطين في كل من Facebook  وTwitter  إلى مليار و نصف شخص تقريبا، رقم في ازدياد مضطرد، يزعم مبتكر الفيسبوك "Mark Zuckerberg" الذي أصبح خلال 6 سنوات فقط من ملياردرات هذا العالم أنه أحدث أكبر قفزة نوعية للتقارب الإجتماعي بين الأسر و الأصدقاء على صعيد الأرض، لكنه اعترف بأن الحياة الحميمية و الخاصة أصبحتا من الماضي فقد نجح بالفعل في إحداث أكبر اختراق لحياة الناس الخاصة في التاريخ بكشف عوراتهم و فضح أسرارهم و هتك أعراضهم و المتاجرة بها إذ تقدر مداخيل هذا الموقع بمليارات الدولارات، تستعمل المعطيات السرية للمنخرطين في عمليات التجسس الأكبر من نوعها بعد الحرب الباردة بدعم من وكالة الإستخبارات الأمريكية "CIA" و الإسرائيلية "Mossad" دون عناء كبير، لا عجب في ذلك بالنظر إلى كون "Mark Zuckerberg" من أصل يهودي أمريكي.
موقع جنسي بامتياز ابتكر لتنفيذ أجندة الصهيونية العالمية، إقبال كثيف وإدمان على استعماله من أكبر شريحة اجتماعية و من شتى الأعمار، أهدافه الغير المعلنة :
- إحكام القبضة على العالم العربي و الإسلامي و محاولة استعبادهم و تركيعهم و إلهائهم و الإعداد لإنجاح الثورات المخطط لها منذ عقود، حيث لا يختلف إثنان حول دور Facebook  في إذكاء غضب الشارع العربي و إسقاط  رموز أنظمته، "Cartes jeu Illuminati".   
عدد الرؤوس 13 "أنظر الدولار الأمريكي في باب المنظمات السرية"
- إشاعة ثقافة الجنس بكل أنواعه و تشجيع تبادل الصور الخليعة و التجارب الجنسية للأعضاء المنخرطين.
- استعمال المعلومات الخاصة و السرية للمنخرطين لإنعاش مداخيله.
- توفره على خدمة  «PedoBear»  لتيسير التواصل و التعارف بين المستخدمين أصحاب ميولات من طبيعة جنس-أطفال.  
- نهج تبعية  لا شرطية نابعة من الإنبهار والإفتتان بالتأثير على العقول وإفراز أفراد مدمنين أشباه الأموات الأحياء موجهين وعديمي التفكير.                   
كشف Facebook عن جملة من الإختلالات الإجتماعية التي تهم المستخدمين العرب بشكل خاص يمكن إجمالها فيما يلي:
* سخافة و تفاهة المحتويات المتداولة بين المستخدمين تعبر عن قصور فكري و ثقافي حادين، نكت، أغاني ماجنة، عبارات منحطة، صور خليعة، انخراطات لهدف جنسي في غالب الأحوال، قضاء ساعات طوال لنشر مواضيع لا قيمة لها، كلها ظواهر تعبر على نجاح سادة العالم في خلق مستهلك موجه مسلوب الإرادة و التفكير لا قدرة له على الإنتاج و الإبداع.
شعار يبين تاريخ اندلاع الثورات العربية 
 

  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق